أمريكا
بليز
-
2023 التصنيف
51/ 180
٧٠٫٤٩ :مجموع
مؤشر سياسي
62
61.98
مؤشر اقتصادي
54
53.92
مؤشر تشريعي
66
68.11
مؤشر اجتماعي
46
79.55
مؤشر أمني
27
88.89
2022 التصنيف
47/ 180
٧٠٫٦٧ :مجموع
مؤشر سياسي
47
70.00
مؤشر اقتصادي
48
52.04
مؤشر تشريعي
100
63.60
مؤشر اجتماعي
38
82.00
مؤشر أمني
28
85.71

حرصت مختلف الحكومات في بليز على ربط علاقة مفتوحة مع وسائل الإعلام، لكن أهل القطاع يستشعرون نوعاً من انعدام الشفافية، بينما تتيح التكنولوجيا تسهيلات أكبر لبث المعلومات.

المشهد الإعلامي

يطغى الاستقطاب الشديد على المشهد الإعلامي في بليز، مما يجعل تغطية أية أخبار سياسية أو قضايا جنائية أمراً مثيراً للجدل. وفي سياق تغطيتهم لقضايا الساعة، يُظهر الصحفيون عموماً ولاءهم لحزب معيَّن من الأحزاب الرئيسية. وتُعتبر أماندالا (نصف أسبوعية) وذي ريبورتر (أسبوعية) من أهم الصحف غير الحزبية في البلاد، في حين أن القناتين الخامسة والسابعة هما أكثر المحطات التلفزيونية مشاهدة.

السياق السياسي

بليز ملكية برلمانية متعددة الأحزاب، وهي دولة عضو في الكومنولث، حيث يتولى الوزير الأول رئاسة الحكومة، في حين أن الحاكم العام هو رئيس الدولة وممثل التاج البريطاني في البلاد، التي تنعم بحياة سياسية مستقرة إلى حد ما، حيث شهدت تناوباً منتظماً على السلطة بين الحزبين الرئيسيين، علماً أن القضايا الجنائية والحياة السياسية، التي تحظى بتغطية واسعة في وسائل الإعلام، غالباً ما تكون من أسباب الخلاف بين الصحافة والحكومة. ذلك أن السلطات عادة ما تتهم وسائل الإعلام باللجوء إلى أسلوب "الإثارة" في معالجة هذه المواضيع، معربة عن مخاوفها من تهديد السياحة، التي تمثل المصدر الرئيسي للدخل في البلاد.

الإطار القانوني

بالنسبة للصحفيين الذين ينتقدون بشدة، كما هو الحال بالنسبة للجمهور، يبقى اللجوء إلى القضاء هو السبيل الوحيد للانتصاف في حال وقوع منازعات، لكن الإجراءات قد تكون طويلة ومكلفة.

السياق الاقتصادي

لا توجد أي صحيفة يومية في بليز، مما يُضعف العرض الإعلامي في هذا البلد. ومن بين المنابر التي تُعتبر واسعة الانتشار، هناك فئة تدعم بعض الأحزاب السياسية، حتى عندما تنتمي إلى القطاع الخاص، بينما تكاد تنعدم وسائل الإعلام المستقلة في بليز حيث الوصول إلى سُبُل التمويل يبقى محدوداً للغاية، علماً أن معظم أموال الإعلانات التي تعتمد عليها المؤسسات الإعلامية تأتي من الحكومة وغالباً ما يتم توزيعها بحسب هوية الحزب الحاكم.

السياق الاجتماعي والثقافي

حصلت بليز على استقلالها في عام 1981، وهي التي كانت تُدعى هندوراس البريطانية سابقاً. وبينما بالكاد تتعدى ساكنة بليز 400 ألف نسمة، فإن البلد يسجل واحداً من أعلى معدلات جرائم القتل للفرد في العالم، علماً أن القضايا الجنائية والأحداث السياسية تظل أكثر المواضيع تغطية في وسائل الإعلام.

الأمن

من حين لآخر، يتعرض الصحفيون للتهديد والترهيب والمضايقات.

تجاوزات في الوقت الحقيقي

2024قتلوا منذ 01 يناير
0 صحفيون
0 متعاونون مع وسائل الإعلام
0
معتقلين حتى الساعة
0 صحفيون
0 متعاونون مع وسائل الإعلام
0