إعلاميان ضحية انفجار في كركوك
المنظمة
تلقت مراسلون بلا حدود ببالغ الأسى والحزن خبر وفاة أورهان هجران، المصور العراقي العامل في فضائية الرشيد الخاصة، في انفجار وقع في كركوك (240 كلم شمال بغداد) في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2009. وكان الصحافي محمد عبدالله زاده العامل في قناة البغدادية معه عندما وقع الاعتداء، فأصيب بجروح طفيفة استدعت نقله إلى المستشفى الذي خرج منها فيما لا يزال يعاني صدمة الحدث.
تلقت مراسلون بلا حدود ببالغ الأسى والحزن خبر وفاة أورهان هجران، المصور العراقي العامل في فضائية الرشيد الخاصة، في انفجار وقع في كركوك (240 كلم شمال بغداد) في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2009. وكان الصحافي محمد عبدالله زاده العامل في قناة البغدادية معه عندما وقع الاعتداء، فأصيب بجروح طفيفة استدعت نقله إلى المستشفى الذي خرج منها فيما لا يزال يعاني صدمة الحدث. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: نتقدّم بأحرّ التعازي من أسرة الفقيد. فإن مقتل هذا الصحافي ليذكّرنا بأن العراق لا يزال بلداً خطراً على المحترفين الإعلامين. وأورهان هجران هو الصحافي العراقي الثالث الذي يلاقي مصرعه في اعتداء منذ بداية العام 2009. في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2009، كان الصحافيان اللذان قد أنهيا تقريراً أعداه متواجدين بالقرب من منزلهما في حي الكرادة (جنوب غرب المدينة) عندما دوّى انفجار على طريق تستهدفها الانفجارات بشكل دائم وغالباً ما يسلكها الجنود الأمريكيون ليعودوا إلى قاعدتهم العسكرية القريبة. تذكّر مراسلون بلا حدود بأن العراق تحتل المرتبة 145 من 173 في التصنيف العالمي لحرية الصحافة لعام 2009.
تلقت مراسلون بلا حدود ببالغ الأسى والحزن خبر وفاة أورهان هجران، المصور العراقي العامل في فضائية الرشيد الخاصة، في انفجار وقع في كركوك (240 كلم شمال بغداد) في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2009. وكان الصحافي محمد عبدالله زاده العامل في قناة البغدادية معه عندما وقع الاعتداء، فأصيب بجروح طفيفة استدعت نقله إلى المستشفى الذي خرج منها فيما لا يزال يعاني صدمة الحدث. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: نتقدّم بأحرّ التعازي من أسرة الفقيد. فإن مقتل هذا الصحافي ليذكّرنا بأن العراق لا يزال بلداً خطراً على المحترفين الإعلامين. وأورهان هجران هو الصحافي العراقي الثالث الذي يلاقي مصرعه في اعتداء منذ بداية العام 2009. في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2009، كان الصحافيان اللذان قد أنهيا تقريراً أعداه متواجدين بالقرب من منزلهما في حي الكرادة (جنوب غرب المدينة) عندما دوّى انفجار على طريق تستهدفها الانفجارات بشكل دائم وغالباً ما يسلكها الجنود الأمريكيون ليعودوا إلى قاعدتهم العسكرية القريبة. تذكّر مراسلون بلا حدود بأن العراق تحتل المرتبة 145 من 173 في التصنيف العالمي لحرية الصحافة لعام 2009.
Publié le
Updated on
18.12.2017